كـــــــــم أُحِــــــــــــــبُكِ يا قمــــــــري وكــــــم أعـشـــــــــقُكَ يا حـــــبيبي الغالـــــــي رنين خلـــخال قـــــدميكِ يطــــربني وأصــــبحتُ أســــــير الشــوق تقيدني حبالـــــي حتى رشـــفة المــــاء أغـــصُ بهــا فأين أنتَ يا حكيمـــــاً تعـــــال وأنظر لحالـــــــي أدعــــو ربي أن يحفظ حبيبَ عُمــــري فقد تربعَ على عرش قلبي وأصبحَ الوالـــــي ترفــــــــق بـــي يــــــا حـــــــبيبي يــــــا مــــــن أعيشـــــــهُ
أسيــــــــر حُبـــــكِ أنـــــــا .... وأســــير بقــــدمٍ دون أتجـــــاه وعــــــــقلٍ خالـــــــي الـــــروح .. القـــلب .. وحتى الأنفــــاس أصـبحت ملكـــها وما هنا ألا جسدٌ بالــــــي تشــــــابهت عـــــــليَ الســـــــاعات وقـــــد جـــرحت مــــدامعي ســـــود الليالــــــي ألا تسمـــعين صــــوت قلــــبي .. ألـــــم تــــري أن البعــــد قــــد قــــطع وصالــــــي